
كبر حجم الجنين داخل الرّحم، وبالتالي فهو يضغط على منطقة الحجاب الحاجز عند الأم، فتشعر بضيقٍ وصعوبة في التنفّس.
زيادة نسبة السّائل المُحيط بالجنين، مما يضغط على المنطقة العلويّة ويضعف القدرة على التنفّس السّليم
إن كانت الأم حاملاً بتوأمين فهذا يتسبب بكبر حجم الرّحم بصورة مُضاعفة، ما يتسبب بضيق النَفَس.
الإصابة باضطرابات نفسيّة أو التعرّض لمشاكل عصبيّة، والتي غالباً ما تُرافق مراحل الحمل.
ضيق التنفس أحد الأمراض النفسية ..للحامل
ضيق التنفس مرض نفسي للحامل
وكذلك الاكتئاب والقلق وحتّى التوتّر الذي لا يُعدّ مرضاً بحدّ ذاته، وإنّما هو حالة مُؤقّتة تنجم عن سبب مُعيّن وتزول بزواله.
وجود مرض في الجهاز التنفّسي لدى الحامل؛ كالرّبو الشعبي التحسسي، أو التهابات القصبات الهوائيّة.
نقص في مستوى هرمون البروجيسترون لدى المرأة؛ وهذا الهرمون مسؤول عن تحفيز مراكز التنفّس في الدّماغ أثناء الحمل لزيادة كميّة الأكسجين لدى الأم.
ورغم أنّ كل نَفَس لا يجلب الكثير من الهواء إلى الجسم، إلا أنّ الهواء يبقى لمدّة أطول في الرّئتين ليتمّ استخلاص الأكسجين منه بحيث يحصل الجنين على ما يحتاجه منه.